جاري التحميل ...

أهم المواظيع

إعلان في أعلي التدوينة

(( الشعب – القبيلة – العشيرة – الفخذ– الفندة – الشبه - البو – آل – بني)) 

الشعب .
هو الطبقة الأولى، وهو النسب الأبعد، سمي الشعب شعباً الشعبلأن القبائل تشعبت منه.
القبيلة .
وهي المصطلح الاكبر من العشيرة بحيث تشكل نفسها جزءا من كيان القبيلة وقد تحتوي القبيلة الواحدة على خمس عشائر أما مفردة القبيلة ففي اللغة العربية الصميمة لها عدة أشتقاقات.
العشيرة.
 وهي مجموعة من الافخاذ التي تضم عددا كبيرا من الناس يجمعهم انحدار واحد ولقب واحد ولو عدنا الى الحد الجامع لهم الذي يكون مثلا الخامس عشر لوجدنا ان لهم صلة قرابة بأكثير من العشيرة الاخرى المنحدرة من نفس السلالة والنسبة قد تكون متفاوتة بين عشيرة واخرى ولكن يجب ان لا تخرج عن حدود المعقول اذ ان جميع علماء النسب يأكدون ان القرن الزمني يكون ( ثلاثة أجيال ) علما أن القيم والتقاليد متشابة الى حد كبير بين أغلب عشائر العراق خصوصا المتصلة مع بعضها بالنسب .. وهناك راي أخر عند شيوخ العشائر والمتطلعين فيها أو الاجاويد يرون فيه أن العشيرة تأتي من كلمة عشرة بكسر العين أي المجاورة والمساكنة وكل من عاشرني وصنع لي معروفا فهو ضمن عشيرتي .
الفخذ .
وهو احد الاشتقاقات الفرعية المتكونة من الشجرة الاصلية او الشجرة الام العشيرة ولكل فخذ رئيسة الخاص والرئاسة فيه تنحصر في بيت اوفندة من الفروعه دون غيرة كما هو الحال في الرئاسة العشيرة .
الفندة. 
هي جزء يسير او قليل من الفخذ وهي اشبه بجارحه من جسد كانفراد مجموعة صغيرة من الفخذ او التعداد عن بقية افراد ذلك الفخذ فيطلق على تلك المجموعة  ( الفندة ) وهي اشبه بالبرعم الصغير المتفرع من الغصن الكبير وعلى سبيل المثال ان معظم افراد العشائر في الجنوب يفهمون معنى الفندة فعندما يقوم احدهم بذبح الاغنام يقال له اريد الفندة فيضع له   ( الهبرة ) وهي اللحمة الجيدة والخالية من العظم فنلاحظ ان كلمة الفندة هي الجيد من الشيء 
الشبه.
هي مفردة لكلمة ريفية جنوبية على الاغلب تعني العمود وفي اصطلاحات العشائر وجمعها ( الشبات ) او الشباب اي الاعمدة وحسب سياقات العشائر الاخرى تعني العائلة او الاسرة او البيت المنحدر من بيوت تصل جميعها بفندة واحدة هي الاخرى من الفخذ كما اسلفنا باعتبار كيان اكبر من الشبة .


التسميات الاخرى معروفة معانيها


التصنيفات:
تعديل المشاركة
مواضيع قد تهمك × +
هذا هو أحدث مقال.
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إعلان أسفل المقال